تحظر قوانين النرويج أي استخدام للعنف. لا يمكن للمجتمع أن يقبل أي شكل من أشكال العنف ، ولا حتى ما يحدث في الأسرة أو في العلاقات القريبة الأخرى. وهذا ينطبق بغض النظر عن سبب العنف. بعبارة أخرى ، العنف الأسري و العنف في العلاقات القريبة ليس مسألة خاصة. يمكن أن تنطوي السيطرة الاجتماعية السلبية أيضًا على العنف.

أن يكون الأطفال شاهدين على العنف هو مؤذي لهم مثل تعرضهم للعنف بنفسهم. يمكن أن تكون السحاقيات ، والمثليون ، ومزدوجو الميل الجنسي ، والمتحولون جنسياً ، و الأشخاص المزدوجو الجنس وغيرهم من االأشخاص المنتمين الى مجموعة LHBTIQ (أي المثليين والمثليات ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسانية ومزدوجي الجنس و المنحرفين) أكثر عرضة لمثل هذا العنف.

كما أن الزواج القسري وختان الإناث هما من أشكال العنف ولا يمكن قبولهما. المجتمع مسؤول عن حماية ورعاية جميع الأشخاص الذين يتعرضون للعنف وضمان مشاركة الجميع والاندماج في المجتمع ككل.

• ناقش الفرق بين العنف في العلاقات القريبة والعنف الآخر.
• ماذا يمكن أن يكون سبب استخدام شخص ما للعنف ضد أفراد الأسرة الآخرين؟
• ماذا يمكن أن يكون سبب استمرار شخص ما في العيش مع زوجته التي أو زوجه الذي يستخدم العنف؟
• هل يمكن أن تختلف النظرة للعنف باختلاف الثقافات؟
• كيف يكون حال أفراد الأسرة في أسرة ما حيث يتم استخدام العنف؟